THE BEST SIDE OF غياب دور الأب في الأسرة

The best Side of غياب دور الأب في الأسرة

The best Side of غياب دور الأب في الأسرة

Blog Article



يعتبر هذا الدور بمثابة الدور الأساسي للأب في تربية أبنائه؛ فالأطفال يرون في والدهم المثال الذي يجب الاحتذاء به وتقليده في كافة السلوكيات التي يقوم بها سواء كانت جيدة أم سيئة.

تحملي المسؤولية، وامنحي طفلك مستوى من المسؤولية مناسباً للعمر، ويجب أن يعيش طفولته ولا تتوقعي منه أن يحل محل والده في تحمل مسؤوليات رجل المنزل.

 قد تواجه العائلة تشتتًا وفوضى في اتخاذ القرارات المصيرية.

وجود الأب يخلق شعورًا بالطمأنينة في الأسرة. هذا يؤثر إيجابيًا على سلوكهم وحياتهم اليومية. لكن، قد تتعرض الأسرة للضغوط إذا غاب الأب أو لم يكن مسؤولًا.

ضعف التحصيل الدراسي للأبناء نتيجة غياب المتابعة المزدوجة من قبل الأم والأب.

لا يوجد كلمات عذبة يمكنها وصف قيمة الأب في حياة الأبناء، إنما هي مجرد قطرات ندى قليلة تتساقط من أفواهنا عبر عن حبنا للأب.

اللمسات الحانية: الاتصال الجسدي البسيط، مثل العناق أو الربت على الأكتاف، يمكن أن يكون له تأثير كبير على استقرار الأسرة.

صحة الطفل أساسيات تربية الطفل في حالة عدم وجود الأب..وطرق لتخفيف التوتر صحة الطفل

زيادة الأعباء والمسؤوليات: بعد غياب الزوج لأي سبب من المتوقع من الزوجة احتمال ضغوط ومسؤوليات جديدة تتعلق بالمنزل والأبناء وحدها دون معين، وهذه الأعباء منها ما يكون داخل المنزل ومنها خارج المنزل، فيجب أن تؤمن المتطلبات المادية التي تحتاجها الأسرة للاستمرار دون أن تقصر في دورها كأم من جهة، ويجب أن تتقرب من أبنائها حتى تخفف عنهم صعوبة غياب والدهم من جهة أخرى.

نموذج يحتذى به: الأب يمثل نموذجًا يحتذى به للأطفال، حيث يتعلمون منه كيفية التصرف في المواقف المختلفة ويتخذون منه قدوة في التصرفات والأخلاقيات.

على الأم أن تتعامل مع أطفالها بالحب والتفاهم خاصة أنهم أجيال عصر السماوات المفتوحة، التي لا ترضخ لفكرة العنف أو تستسلم له؛ حتى لا يتهم أولادها باللين والضعف، وهو ما يعطي نتائج عكسية.

التأثيرات الثقافية والأيديولوجية الخارجية تضع ضغوطًا على القيم العائلية التقليدية. هذا يؤدي إلى تآكل هذه القيم.

كما أن الأب هو دائماً القدوة فهو مكلف أيضاً بأن يكون قدوة حسنة، وقيمة نافعة وكريمة لأبنائه، فلا يجوز للأب أن يقوم بأفعال تتنافى مع خلق الدين الإسلامي ويطلب من أبنائه أن لا يفعلوها، فهذا يزرع في نفوسهم الشك، ويجعلهم غير واعين ولا مدركين للسلوك السليم أو الخاطئ.

اظهري حبك لأطفالك، وتذكري مدحهم، وامنحيهم حنانك ودعمك غياب دور الأب في الأسرة غير المشروطين، خاصة في حالة مرضهم، وخصّصي وقتاً كل يوم للعب أو القراءة، وقومي بإنشاء روتين ثابت، يتضمن جدولاً منظماً لأوقات الوجبات ومواعيد النوم، وأوقات الأنشطة والوقت الذي ستلعبينه معهم.

Report this page